المتدخلون من أبناء المنطقة أكدوا أن علاء الشابي لم يهتم بوالديه و خاصة أبيه، حيث ذكروا أنه لم يكن يزره على الإطلاق على عكس أخويه المنجي و عبد الرزاق، مضيفين أن والدهم لم يصب أبدا بمرض الزهايمر كما قال علاء بل كان في صحة جيدة إلى آخر يوم في حياته.
هذا و أكد المتدخلون أن علاء يخجل بكونه إبن ديبوزفيل و لا يذكر ذلك أبدا، مستشهدين برفض علاء خروج موكب دفن أبيه من الحي الشعبي، مضيفين أنهم قاطعوه من ذلك الحين.
هذا و كان المتدخلون يتحدثون عن علاء الشابي بلفظ إسم “علي”، مؤكدين أن ذلك هو إسمه الحقيقي و مذكرين بشبابه عندما كان يشتغل كمغني بفرقة سلامية بالحي
تعليقات
إرسال تعليق